مشروعية زيارة القبور الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى ءاله الطيبين وصحابته الميامين وأزواجه الطاهرات أمهات المؤمنين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد فقد اتفقت نصوص العلماء على أنه يستحب للرجال زيارة القبور، ودليله مع الإجماع(1) الأحاديث الصحيحة المشهورة وكانت زيارتها منهيا عنها أولا ثم نسخ ثبت في صحيح مسلم(2) رحمه الله عن بريدة رضي الله عنه قال: قال … متابعة قراءة مشروعية زيارة القبور

*لمن يقول إنه لم يرِد أن النبيَّ ولد في شهر ربيع الأول ولا حتى ورد إنه ولد في الثاني عشر منه، نقول له:* _روى الحاكم في المستدرك عن محمد بن إسحاق، قال: «ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم لاثنتي عشرة ليلة مضت من شهر ربيع الأول».اهـ _قال ابن كثير في البداية والنهاية ( 3 / 375 طبع دار هجر): وقيل: لثنتي عشرة خلت منه … متابعة قراءة النبيَّ ولد في شهر ربيع الأول

بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما أملاه العلامة المحدث الشيخ عبد الله الهرري رحمه الله غفر الله له ولوالديه قال الشيخ رحمه الله : طول السكوت فيه حفظ الدين فيه سلامة من معاصي اللسان ثم المسلم إذا كان طويل السكوت شيطانه يغضب لأن شيطانه يحب له أن يكون كثير الكلام لأنه إن أكثر من الكلام قد يرميه في الكفر أو في معصية كبيرة أو في معصية … متابعة قراءة قال الشيخ رحمه الله : طول السكوت فيه حفظ الدين فيه سلامة من معاصي اللسان

متابعة قراءة كتاب الإيمان

متابعة قراءة الوهابيون تكفيريون شموليون – النهائي pdf Download

متابعة قراءة بغية المحتاج للشيخ نبيل الشريف pdf – Download

(الْوَاجِبَاتُ الْقَلْبِيَّةُ)      (فَصْلٌ) فِى بَيَانِ الْوَاجِبَاتِ الْقَلْبِيَّةِ وَهِىَ مَا يَجِبُ عَلَى الْمُكَلَّفِ مِنْ أَعْمَالِ الْقُلُوبِ.      (مِنَ الْوَاجِبَاتِ الْقَلْبِيَّةِ الإِيمَانُ بِاللَّهِ) أَىِ اعْتِقَادُ أَنَّ اللَّهَ مَوْجُودٌ لا كَالْمَوْجُودَاتِ مَوْجُودٌ بِلا كَيْفٍ وَلا مَكَانٍ وَلا جِهَةٍ وَوُجُودُهُ لَيْسَ بِإِيجَادِ مُوجِدٍ وَأَنَّهُ أَزَلِىٌّ لا ابْتِدَاءَ لِوُجُودِهِ وَأَنَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَىْءٍ (وَ)الإِيمَانُ (بِمَا جَاءَ عَنِ اللَّهِ) فِى الْقُرْءَانِ مِنَ الأَوَامِرِ وَالنَّوَاهِى وَالأَخْبَارِ (وَالإِيمَانُ بِرَسُولِ اللَّهِ) مُحَمَّدٍ ﷺ … متابعة قراءة مَا يَجِبُ عَلَى الْمُكَلَّفِ مِنْ أَعْمَالِ : مُخْتَصَرِ الشَّيْخِ عَبْدِ اللَّهِ الْهَرَرِىِّ الْكَافِلِ بِعِلْمِ الدِّينِ الضَّرُورِىِّمَا يَجِبُ عَلَى الْمُكَلَّفِ مِنْ أَعْمَالِ 6

رَوَى الْحَافِظُ أَبُو نُعَيْمٍ فِي الْحِلْيَةِ عَنْ جَعْفِرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ رِضْوَانِ اللهِ عَلَيْهِمْ، قَالَ: لَمَّا قَالَ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ: لَا أَقُومُ حَتَّى تُحَدِّثَنِي، قَالَ لَهُ: “أَنَا أُحَدِّثُكَ وَمَا كَثْرَةُ الْحَدِيثِ لَكَ بِخَيْرٍ، يَا سُفْيَانُ، إِذَا أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْكَ بِنِعْمَةٍ فَأَحْبَبْتَ بَقَاءَهَا وَدَوَامَهَا فَأَكْثِرْ مِنَ الْحَمْدِ وَالشُّكْرِ عَلَيْهَا؛ فَإِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ فِي كِتَابِهِ: {لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ}، وَإِذَا اسْتَبْطَأْتَ الرِّزْقَ فَأَكْثِرْ مِنَ الاسْتِغْفَارِ فَإِنَّ اللهَ تَعَالَى قَالَ … متابعة قراءة  إِذَا أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْكَ بِنِعْمَةٍ فَأَحْبَبْتَ بَقَاءَهَا وَدَوَامَهَا فَأَكْثِرْ مِنَ الْحَمْدِ وَالشُّكْرِ عَلَيْهَا