الله موجودٌ ، ليس معناه وقعَ عليه فعلُ الغير


 قال اللغويُّ الكبيرُ شارحُ القاموس الزبيدي خاتمةُ اللغويين في شرحِ الإحياءِ ما نصُّه “والبارىءُ تعالى موجودٌ فصحَّ أنْ يُرى”

وقال الفيوميُّ اللغويُّ صاحبُ المصباحِ “الموجودُ خلافُ المعدوم”

الله ليس معدومًا ، الله موجودٌ ، ليس معناه وقعَ عليه فعلُ الغير

الله موجودٌ ووجودُه ذاتيٌّ أي ثابتٌ له ليس أحدٌ غيرُه أعطاه ذلك