حكم الوهابية على بعضهم بالجهمية

جهمي وجهمية كلمات ترددها الوهابية بوجوه متجهمة لكل من خالفهم في معنى حديث او اية عدوها من الصفات عند التيمية حتى حكموا على بعضهم بالجهمية

ابن تيمية في كتابه مجموعة الفتاوى يعترف ان الاية فثم وجه الله اي قبلة الله كما قال مجاهد والشافعي والسلف وأنها ليست من ايات الصفات قال : من عدها في الصفات فقد غلط كما فعل طائفة

اي كما فعل تلميذه ابن القيم الذي يرد عليه *أي على ابن تيمية*وعلى السلف في مختصر الصواعق يقول: وإن قاله بعض السلف كمجاهد والشافعي لا يعرف لغة ولا شرعا ولا عرفا

هنا عنده الكتاب بفهم ابن القيم دون فهم السلف وفهم شيخه فإن صاعقه من صواعقه المرسلة المزعوم على الجهمية والمعطله ارسلها بطريقه على شيخه ابن تيمية

في حديث ظل العرش الذين قالوا ظل مخلوق لله كإبن عثيمين في شرح رياض الصالحين

الألباني في موسوعته

البراك في تعليقه على الفتح

اما ابن باز في مجموع فتاويه قال : صفة.

هذا اثبات لفظ على معنى الصفة لم يثبته ابن عثيمين والالباني والبقية فهم بحسب قواعدهم عند ابن باز جهمية

الذين اثبتوا لله الشمال كابن عثيمين في مجموع فتاويه,, ابن باز في مجموع فتاويه,, الفوزان في الاعانة,,

اما الألباني في موسعته رد عليهم فقال اثبتوا لله الشمال قياسا علينا دون نص صحيح

صالح ال الشيخ في شرحه للطحاوية قال عدم اثبات الشمال

في حديث خلق الله ادم الاألباني قال الصورة في هذا الحديث راجعة الى ادم رد عليه الدويش في كتابه الدفاع وقال : قول الالباني هو قول الجهمية اهل البدع والضلال.

بتقريض ابن باز التويجري في كتابه العقيدة قال عن الألباني منتسب للعلم قال بقول الجهمية ومعه علماء من اهل السنة في المئه الثالثة يعني السلف

رد الألباني عليه في كتابه صحيح الادب المفرد وقال لقد أساء التويجري الى العقيدة والسنة الصحيحة وكتم بعض كلام الحفاظ ورد الألباني روايتهم المزعومة عن أحمد التي يقولون فيها أن من قال بقول الألباني فهو جهمي ,,قال : لسنا مقلدين .

ثم قال الالباني ما الدليل أن من قال قولا وافق فيه الجهم صار جهميا