لا يجرؤ هنا متمحدث أدعياء السَّلفيَّة الألباني على أن يرمي شيخه ابن تيميَّة بالتَّرويج للبدعة الضَّلالة والاستدراك على الشَّارع وتبديل دين الله…الخ كما هو دأبه مع دعاة إحياء ليلة المَولد وغيره…وهذا طبعاً لأن: بدع ابن تيميَّة ليست كسائر البدع!!!
– المصدر: [الكَلِم الطَّيِّب لابن تيميَّة بتخريج الألباني (ص: 146-147)، مكتبة المعارف].

