من أفطر في رمضان متعديًا، أي لغير عذر شرعي، وهو يعتقد وجوبه عليه، فإنه لا يكفر، لكنه يكون عاصيًا فاسقًا بإفطاره، وعليه:
- التوبة إلى الله من هذا الذنب.
- قضاء الأيام التي أفطرها.
- الكفارة عن كل يوم أفطره بلا عذر، وسيأتي تفصيل كفارة صيام رمضان في حق من أبطل صومه عمدًا دون سبب مشروع.
