قَالَ اللهُ تَعَالَى فِي القُرءَانِ الكَرِيمِ: ﴿وَللهِ الأَسمَاءُ الحُسنَى فَادعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلحِدُونَ فِي أَسمَائِهِ سَيُجزَونَ مَا كَانُوا يَعمَلُونَ﴾، [سورة الأعراف: ١٨٠].
فَكُلُّ أَسمَاءِ اللهِ تَعَالَى حَسَنَةٌ لَائِقَةٌ بِهِ عَزَّ وَجَلَّ، فَلَا يُدعَى اللهُ تَعَالَى وَلَا يُوصَفُ بِاسمٍ لَم يَرِد تَسمِيَتُهُ بِهِ فِي القُرءَانِ وَالحَدِيثِ أَو بِصِفَةٍ لَا تَلِيقُ بِهِ عَزَّ وَجَلَّ.
يتضمن المقال:
• أسماء الله الحسنى
• أسماء الله تعالى وصفاته توقيفية وهو مذهب الجمهور
• مذهب آخر لأهل السنة في إطلاق الأسماء على الله
• من الأسماء التي لا يجوز أن يسمى الله بها:
⁍ لا يجوز أن يسمى الله جمسا
⁍ لا يجوز أن يسمى روحا
⁍ لا يجوز أن يسمى الله ءاه
⁍ لا يجوز أن يسمى الله سببا أو علة
⁍ لا يجوز أن يسمى الله الريشة المبدعة أو القوة
⁍ لا يجوز أن يسمى الله كنزا
⁍ ولا يجوز أن يطلق عليه اسم فم أو أذن
• بيان ما معنى الوجه واليد والعين إذا أضيفت إلى الله
• هل يقال عن الله موجود؟
• نَصِفُ الله بما وصف به نفسه
اقرأ المقال على موقعنا:
https://wp.me/pf3Gmn-2aO
لله تعالى ساعدنا في نشر العلم والفائدة بمشاركة هذا المنشور!
