عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ: “الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ، وَالْجُمْعَةُ إِلَى الْجُمْعَةِ، وَرَمَضَانُ إِلَى رَمَضَانَ مُكَفِّرَاتٌ مَا بَيْنَهُنَّ إِذَا اجْتَنَبَ الْكَبَائِرَ”. رَواهُ مُسْلمٌ
ﺍﻟﻠَّﻬُﻢَّ صَلِّ على مُحمَّدٍ النَّبِيِّ، وَأزواجِهِ أُمَّهاتِ المُؤمنينَ، وذُرِّيَّتِهِ وأهلِ بَيتِهِ، كما صَلَّيتَ على ءَالِ إبراهِيمَ، إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
ﺍﻟﻠَّﻬُﻢَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً تُنْجِينَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ الأَهْوَالِ وَالآفَاتِ وَتَقْضِي لَنَا بِهَا جَمِيعَ الحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ السَّيِّئَاتِ وَتَرفَعُنَا بِهَا أَعلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الغَايَاتِ مِنْ جَمِيعِ الخَيرَاتِ فِي الحَيَاةِ وَبَعْدَ الممَاتِ.
ﺍﻟﻠَّﻬُﻢَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَادَمَ وَنُوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى وَمَنْ بَيْنَهُمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ وَعَلَى ءَالِهِ الطَّاهِرِينَ وَسَلِّمْ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ.
ﺍﻟﻠَّﻬُﻢَّ ﺻﻞِّ ﻋﻠﻰ ﺑﺪﺭِ ﺍﻟﺘّﻤﺎﻡِ، ﻭﻣِﺼﺒﺎﺡِ ﺍﻟﻈﻼﻡِ ﻭﻣﻔﺘﺎﺡِ ﺩﺍﺭِ ﺍﻟﺴﻼﻡِ، ﻭﺷﻤْﺲِ ﺩِﻳﻦِ ﺍﻹﺳﻼﻡِ، ﻣﺤﻤّﺪٍ ﻋﻠﻴﻪِ ﺍﻟﺼﻼﺓُ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡُ.
اللَّهُمَّ اجعَل حُبَّ مُحَمَّدٍ لِقُلُوبِنَا ضَيَاء، وَلِصُدُورِنَا شِفَاء، وَﻷَسقَامِنَا دَوَاء، وَﻷَحزَانِنَا جَلَاء، وَلِحَاجَاتِنَا قَضَاء.
ﺍﻟﻠَّﻬُﻢَّ صَلِّ صَلَاةً كَامِلَةً، وَسلِّم سَلَامًا تَامًّا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي تَنحَلُّ بِهِ العُقَدُ وَتَنفَرِجُ بِهِ الكُرَبُ، وَتُقضَى بِهِ الحَوَائِجُ، وَتُنَالُ بِهِ الرَّغَائِبُ، وَحُسنُ الخَوَاتِيم، وَيُستَسقَى الغَمَامُ بِوَجهِهِ الكَرِيم وَعَلَى ءَالِهِ وَصَحبِهِ وَسَلِّم.
ﺍﻟﻠَّﻬُﻢَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ طِبِّ القُلُوبِ وَدَوَائِهَا، وَعَافِيَةِ الأَبدَانِ وَشِفَائِهَا، وَنُورِ الأَبصَارِ وَضِيَائِهَا وَعَلَى ءَالِهِ وَصَحبِهِ وَسَلِّم.
ﺍﻟﻠَّﻬُﻢَّ يا ذا الجلال والإكرام يا حيُّ يا قيُّومُ نسألُكَ أنْ ترزقنا كمالَ المُتابعةِ والاقتداءِ لعبدكَ ورسولك وحبيبك سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في أخلاقه وأفعاله وأقواله يا أرحمَ الرّاحمينَ
