مسئلةٌ: من كان يظن أن بيع العملة بالعملة لا يصح لأنه لا يخلو من معاملة ربوية، لا يكفر،أما إن كان يُحَرم التعامل به على الاطلاق في جميع الصورة، يكفر، إلا أن يكون يظن أن هذا ليس شيئًا متمولا، يظن هو أنه ليس له قيمة، لأن هذه القطعة العملة لا تصلح لكتابة شيء مقصود  وغير ذلك من المنافع، فلا يكفر.
حاشية تحفة المحتاج تقول هكذا: لا يجوز التعامل بها لأنها ليست مالًا، حاشية الشرواني على تحفة المحتاج لكن لا عبرة بذلك.

قال رسولُ اللهِ ﷺ: (لا يَشْبَعُ مُؤْمِنٌ مِنْ خَيْرٍ يَسْمَعُهُ حتَّى ‌يَكُونَ ‌مُنتَهَاهُ ‌الجَنَّة)

درس عظيم النفع جدًّا من دروس الإمام المحدِّث الشيخ عبد الهرري رحمه الله
تفسير قوله تعالى: {یَـٰۤأَیُّهَا ٱلنَّاسُ ٱتَّقُوا۟ رَبَّكُمُ ٱلَّذِی خَلَقَكُم مِّن نَّفۡسࣲ وَ ٰ⁠حِدَةࣲ وَخَلَقَ مِنۡهَا زَوۡجَهَا وَبَثَّ مِنۡهُمَا رِجَالࣰا كَثِیرࣰا وَنِسَاۤءࣰۚ} [سُورَةُ النِّسَاءِ-١]

في آخر أيام حياته ﷺ، خطب النبي محمد ﷺ أصحابه في وداع مؤثر أظهر فيه مكانة أبي بكر الصديق رضي الله عنه.

قال النبي ﷺ: “سدوا كل الأبواب إلا باب أبي بكر”، إعلانًا عن فضل أبي بكر ومكانته العظيمة في الإسلام.

في هذا الفيديو نروي القصة كاملة ونتأمل في كلمات أبي بكر رضي الله عنه: “وهل أنا ومالي إلا لك يا رسول الله”، وكيف كان هذا التصرف رمزًا للإيمان والتضحية في سبيل الله ورسوله ﷺ.

سؤال: شخصٌ سَجَدَ فجاءتْ جبهَتُه على بَحْصَةٍ تؤذِيه لو تثَاقَلَ عليها، ماذا يفعل حتى لا تَفْسُدَ صلاتُهُ وحتى يَأتِيَ بالسُّجُودِ صَحِيحًا مُتَثَاقِلًا؟

الجواب: يسحب رأسه من دون رفع إلى الأمام أو إلى الخلف أو إلى اليسار ، أو يميل بحيث يجيء شىء من جبهته على مكان الصلاة، من أتى بسجود زائد لا يصح

لفضيلة الشيخ الدكتور نبيل الشريف حفظه الله تعالى وجزاه عنا خير الجزاء