مَلَك المَوت اسمُه عَزرائيل
1- قال الثعلبي في تفسيره: “قال مُقاتِل والكَلبي: بُلِّغْنا أنّ اسم ملك الموت عزرائيل”.
2- قال البغوي في تفسيره: “﴿مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ﴾ أَيْ وُكِّلَ بِقَبْضِ أَرْوَاحِكُمْ وَهُوَ عِزْرَائِيلُ”.
3- قال ابن عطيّة في تفسيره: “ومَلَكُ الْمَوْتِ اسمه عزرائيل”.
4- قال فخر الدين الرازي في تفسيره: “وَثَبَتَ بِالْخَبَرِ أَنَّ عِزْرَائِيلَ هُوَ مَلَكُ الْمَوْتِ”.
5- قال ابن جُزَيّ في تفسيره: “مَلَكُ الْمَوْتِ اسمه عزرائيل”.
6- قال أبو حيّان في تفسير البحر المحيط: “ومَلَكُ الْمَوْتِ: اسْمُهُ عِزْرَائِيلُ”.
7- قال ابن عادل الحنبلي في تفسيره: “وملك الموتِ واسمه عزْرَائِيلُ”.
8- قال السيوطي في الدر المنثور في التفسير بالمأثور: “مَلَك الْمَوْت واسْمه عزرائيل”.
9- قال السيوطي في شرحه على صحيح مسلم: “(أُرسِلَ مَلَك الْمَوْتِ) ورد فِي أثر عَن وهب اسْمه عزرائيل”.
10- قال المُلا علي القاري في مرقاة المفاتيح شرح مِشكاة المصابيح: “وَالْقَابِضُ مِنْ جَمِيعِ الْأَرْضِ – أي للأوراح – هُوَ عِزْرَائِيلُ”.
11- قال المُناويّ في فيض القدير شرح الجامع الصغير: “إنما قَبَضَها عزرائيلُ عليه السلامُ مَلَكُ الموت”.
12- قال زكريا الأنصاري في فتح الرحمن بكشف ما يَلتبِس في القرءان: “قوله تعالى: ﴿قُلْ يَتَوَفاكُمْ مَلَك المَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ﴾ الآيةَ، هو عزرائيلُ عليه السلام” • هذا ما قالَهُ عُلماء أهل السُنّة علَى مَرّ العُصور.
———–
¤ الألبانيّ شيخ الوهابيّة المُتَمَحْدِث خالَف أؤلئك الأئمّة الأعلام وقال في تعليق له على مَتْن العقيدة الطحاوية عند قول الطحاوي (وَنُؤْمِنُ بِمَلَكِ الْمَوْتِ): “وأما تسميته بـ (عزرائيل) كما هو الشائع بين الناس فلا أصلَ له وإنما هو من الإسرائيليات”. انتهى كلام الألباني.
وهَذا بخلافِ شيخِه ابن تَيمية وتلْميذه ابن القَيّم
• سئل ابن تيمية في كتابه المسمى مجموع الفتاوى ( 4 / 259 )
هل جميع الخلق حتى الملائكة يموتون ؟ فأجاب الذي عليه اكثر الناس ان جميع الخلق يموتون حتى الملائكة ، وحتى (( عزرائيل ملك الموت )).
• وسئل ابن تيمية الحراني ايضًا في كتابه المسمى مجموع الفتاوى ( 16 / 33 ) عن قوله تعالى “ونفخ في الصور فصعق من في السموات ومن في الارض الا ما شاء الله ” ؟ فأجاب:
الحمد لله الذي عليه اكثر الناس ان جميع الخلق يموتون حتى الملائكة وحتى (( عزرائيل ملك الموت)). انتهى
• قال ابن القيم الجوزية في كتابه المسمى ( باجتماع الجيوش الإسلامية ص 177 ) مؤيداً قول إمام الشافعية في وقته أبي العباس بن سريج رحمه الله تعالى وفيه: “وأن الملائكة حق وأن جبرائيل حق وميكائيل حق وإسرافيل حق (( وعزرائيل )) وحملة العرش والكرام الكاتبين من الملائكة حق وأن الشياطين والجن حق وأن كرامات الأولياء ومعجزات الأنبياء حق.
لا فلاح الا بتعلم أمور الدين
قناةُ حب محمد يجمعنا دُرُوس مُحَررَة
https://t.me/love_mohamed_Bring_together
