المعتزلة بين الكفر و الابتداع – الفهرس

اكفار المعتزلي الذين يقول بأن العبد يخلق أفعاله – موقع لطائف التنبيهات

اكفار المعتزلي الذين يقول بأن العبد يخلق أفعاله

قال العلامة حسين بن شهاب الدين الكيلاني الشافعي المعروف بابن قاوان المتوفى سنة 889 هجري في شرحه على العقائد العضدية صحيفة 114 – طبعة مؤسسة المعارف بتحقيق المدعو نزار حمادي- ما نصه: “لا نُكفر أحدا من أهل القبلة إلا بقول أو فعل فيه (نفي الصانع القادر المختار العليم) أي نفي الصانع كمعتقد الدهرية فإنهم يزعمون أن العالم لم يزل موجودا كذلك بنفسه, أو نفي كونه قادرا مختارا كالفلاسفة أو نفي كونه عليما كبعض الحكماء و بعض المعتزلة كما مر. ( أو ) بما فيه ( شرك) كمعتقد القائل بالنور و الظلمة. و أرادوا بالنور خالق النور و بالظلمة خالق الشر, و كالمعتزلة الذين يصرحون بأن العبد خالق لفعله دون الله”. انتهى

أبرز أعمال العلامة حسين بن شهاب الدين الكيلاني الشافعي المعروف بابن قاوان

  • شرح العقائد العضدية.
  • التحقيقات في شرح الورقات في أصول الفقه.
  • شرح خطبة أنوار التنزيل للبيضاوي

***********الفهرس************

  1. ووصفه للأشاعرة بالمخانيث “مخانيث المعتزلة”
  2. قاعدة في الحكم على المخالفين من كلام ابن دقيق العيد
  3. مدح العلماء للشيخ أبي الحسن الأشعري
  4. ادعاء ابن بطة سماع سنن بن مرجا عن طريق حفص الاردبيلي

  1. الإمام أَبُو سَعِيدٍ سُحْنُونُ بنُ سَعِيدِ بنِ حَبِيبٍ التَّنُوخِيُّ القيرواني المتوفى سنة 240 هجري هو شيخ المالكية وفقيه المغرب وإفريقيا. حكمه على أهل الأهواء
  2. النووي رحمه الله لما علم من مراد العز بن عبد السلام تركه تكفير من أطلق لفظ الجهة في حق الله
  3. كر بعض خيانات ابن تيميَّة وتلاميذه في نقل عقيدة قُدَماء الأشعريَّة
  1. بيان أن المجسمة و المعتزلة ليسوا من أهل السنة و الجماعة
  2. حكم الامام أحمد على رؤوس الجهمية بحسب رأي ابن تيمية
  3. اشتغال الفقهاء الأربعة بعلم الكلام السني
  4. الملك محمود بن سبكتكين المتوفى سنة 421 هجري – الجزء الأول –
  1. بيان أن الاختلاف في بعض المسائل الفرعية المتعلقة بالصفات لا يلزم منه التكفير – الجزء الأول –
  2. رد دعوى أن الفخر الرازي وافق المعتزلة في قولهم بأن علم الله متغير.
  3. التحسين والتقبيح بين العقل والشرع
  4. ذكر بعض علماء السلف ممن وافق الأشاعرة في مسألة الكلام النفسي واللفظ المنزل
  1. بيان أن جمهور المعتزلة لم يقولوا أن الله موجود بلا مكان
  2. نقد عقيدة أن الله لم يزل متكلماً إذا شاء
  3. قاعدة في الحكم على المخالفين من كلام ابن دقيق العيد
  4. هذه النصوص تقطع السبيل على من يزعم أنه يثبت الصفات مع خوضه في الكيف
  5. القرآن غير مخلوق فالمرادُ به في الأصل؛ الصفةُ القديمةُ الأزليةُ
  6. الإمام أبو الحسن الأشعري و المجسمة و الرد على ن زعم أنه تراجع عن إكفارهم
  7. يان أن القول بفناء النار هو قول المعتزلة بحسب ابن الجوزي
  8. الحكم على المخالفين في الصفات
  9. تأويل المعتزلة و الفرق في تفسير الاستواء بين متقدمي الأشعرية و بعض المتأخرين منهم