قول الذهبي: فما أحلى تصوف الصحابة والتابعين.
من المعروف شدة بغض الوهابية للصوفية الحقة وتكفيرهم للمنهج الصوفي مطلقا.
لكن ورد في كتاب سير أعلام النبلاء الذهبي الذي هو معتبر عندهم، مدح الصوفية حيث قال: ” فما أحلى تصوف الصحابة والتابعين” . انتهى
ملاحظة الوهابية: لا يميزون في كتبهم بين زنادقة المتصوفة والصوفية الحقة، فكلاهما عندهم من المبتدعة الضالين.


