عدم احتراق شعره الرسول صلى الله عليه وءاله وسلم في موضعين من كتب التاريخ لبعض المؤرخين

لله تعالى عدم احتراق شعره صلى الله عليه وءاله وسلم في موضعين من كتب التاريخ لبعض المؤرخين: الأول : قال الحافظ الذهبي في “تاريخ الإسلام” (6/ 407) : [ترجمة الحسن بن المليح بن مسلم بن عبيد الله بن طاهر بن يحيى بن الحسين بن جعفر بن عبيد الله بن الحسن بن علي بن أبي طالب، الأمير الشريف، أبو محمد العلوي الحسيني المدني، أمير المدينة وابن … متابعة قراءة عدم احتراق شعره الرسول صلى الله عليه وءاله وسلم في موضعين من كتب التاريخ لبعض المؤرخين

ابن العُثَيمين مُجَسِّمٌ يثبت المُقايَسة بالحجم بين الخالق والمخلوق

(شيخ الوَهَّابيَّة ابن العُثَيمين مُجَسِّمٌ على عقيدة شيخه الأكبر ابن تَيميَّة) [ إثبات المُقايَسة بالحجم بين الخالق والمخلوق = الله أعظم حجمًا من العالَم عنده][استواء الله على العرش = فَوقيَّة ذي حجم على ذي حجم عنده ] – [الدُّرَّة العُثَيمِينِيَّة بشرح فتحِ ربِّ البَرِيَّة بتلخيص الحَمَوِيَّة (215-216)، مكتبة الإمام الذَّهبي: الكويت]22 متابعة قراءة ابن العُثَيمين مُجَسِّمٌ يثبت المُقايَسة بالحجم بين الخالق والمخلوق

التّوفيق هوَ خَلْقُ قُدرَة الطّاعَة في العَبد

والأمرُ الثّالثُ هوَ التّوفيقُ ومعنى التّوفيق هوَ خَلْقُ قُدرَة الطّاعَة في العَبد اللهُ تَبارك وتَعالى هوَ الذي يَخلُق قُدرَةَ الطّاعَةِ في العَبد، هوَ الذي يُلهِمُ الإِنسانَ الإيمانَ والإذعانَ والتّصديقَ وهوَ الذي يُقَدِّرُ العَبدَ على العَملِ بالجَوارح على الصّلاةِ وغَيرِ ذلك معنى كلام المؤلّف أبي جَعفر أنّنا بتَوحِيدِنا للهِ تَعالى مع الاعتقادِ فاللهُ تَبارك وتَعالى هوَ الذي تَفَضّلَ علَينا وتَكرَّم بأنْ جعَلَنا على هذه الحالِ ولَولا … متابعة قراءة التّوفيق هوَ خَلْقُ قُدرَة الطّاعَة في العَبد

عقيدة أبو حنيفة الأشعرية الماتريدية

قَالَ الإِمَامُ أَبُو حَنِيْفَةَ (ت 150 هـ) فِي كِتَابِ الفِقْهِ الأَبْسَطِ مَا نَصُّهُ: “كَانَ الله تَعَالَى وَلَا مَكَان قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ الْخَلْقَ، وَكَانَ الله تَعَالَى وَلم يَكُنْ أَيْنٌ وَلَا خُلِقَ كُلُّ شَىْءٍ، وَهُوَ خَالِقُ كُلِّ شَىْءٍ”، أَيْ وَبَعْدَ خَلْقِ الْمَكَانِ مَا زَالَ بِلَا مَكَانٍ لِأَنَّهُ لَا يَحْتَاجُ إِلَى شَىْءٍ مِنَ خَلْقِهِ. وهذا بيان أن الإمام أبا حنيفة على التنـزيه في مسئلة الاستواء، فقد ورد قرءانًا … متابعة قراءة عقيدة أبو حنيفة الأشعرية الماتريدية

قال الله تعالى وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ سورة النساء

أجمع المفسرون على أن معنى هذه الآية: أن من كان متزوجًا أكثر من امرأة لا يستطيع أن يسوي بينهن في المحبة القلبية والاستمتاع بالجماع وما دونه، وليس معناه أن الرجل لا يستطيع أن يعدل في النفقة والمبيت بين نسائه، وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعدل بين نسائه في النفقة والمبيت وكذلك سائر الصالحين. وأجمع العلماء على أن الرجل إذا عدل بين نسائه … متابعة قراءة قال الله تعالى وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ سورة النساء

عُثْمَانُ بْنُ سَعِيد الدارمي يُبَالِغُ وَ يَغْلُو فِي الإِثْبَاتِ إِلَى حَدِّ التَّجْسِيم

عُثْمَانُ بْنُ سَعِيد يُبَالِغُ وَ يَغْلُو فِي الإِثْبَاتِ إِلَى حَدِّ التَّجْسِيم متابعة قراءة عُثْمَانُ بْنُ سَعِيد الدارمي يُبَالِغُ وَ يَغْلُو فِي الإِثْبَاتِ إِلَى حَدِّ التَّجْسِيم

قال الله تعالى وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ سورة آل عمران

المكرُ من الخَلْقِ خُبْثٌ وخِداعٌ لإيصال الضّرر إلى الغير باستعمال حيلةٍ، وأمَّا مِن الله تعالى فهو مُجازاةُ الماكرين بالعُقوبة من حيث لا يدرون. وبعبارة أخرى إنَّ الله أقوى في إيصال الضَّرر إلى الماكرين من كل ماكر، جزاءً لهم على مَكرِهم، أما المكرُ بمعنى الاحتيال فهو مستحيل على الله. قال ابن الجوزي في تفسيره «زاد المسير»[(102)]: «قوله تعالى: {وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ} ، قال الزجاج: المكر من … متابعة قراءة قال الله تعالى وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ سورة آل عمران

اهتز عرش الرحمن لموت سعد بن معاذ

*من شواهد إمامة الإمام مالكٍ بن أنس رضي الله عنه لأهل السُّنة الأشاعرة في العقائد*: سئِلَ الإمام مالكٌ رضي الله عنه عن التحديث بحديث: “اهتز عرش الرحمن لموت سعد بن معاذ” وهو أعلم الناس بصحَّتهِ فقال للسائل: “إني أنهاك أن تقوله! وما يدعو إمرءًا أن يتكلم بهذا ولا يدري ما فيه من التغرير؟!” قال إمام المالكية بلا منازع في عصره القاضي محمد بن رشد: إنما … متابعة قراءة اهتز عرش الرحمن لموت سعد بن معاذ

براءة عائشة رضي الله عنها

براءة عائشة رضي الله عنها كُلُّ زَوجَاتِ الأنبياء عفِيفَاتٌ لا يَزنِينَ حتى مَن كانت مِنهُنَّ كَافِرَة، وأمّا قَولُه تعالى عن امرأةِ نُوحٍ ولُوط (فخَانتَاهُما) فخِيَانَتُهُما كانت أنّهما تُعَاونَانِ الكفّارَ ضِدَّ نُوحٍ وضِدَّ لُوطٍ، وليسَ مَعنى خِيانَتِهما إتْيَانِهما بفَاحِشَةِ الزِّنَى بل هُنَّ لا يَفعَلْنَ ذلكَ، زوجةُ لُوط كانت كافرَة لكن ما كانَت زَانيَة، كانَت عَفِيفَة، في شَرعِه ومَا قَبلَه كانَ يَجُوز للنّبي أن يتَزوَّج كافرَة. وزوجَاتُ … متابعة قراءة براءة عائشة رضي الله عنها