باب تَكْبِيرَةِ الإِحْرامِ

باب تَكْبِيرَةِ الإِحْرامِ [1])) قال ابن الأثير في النهاية (1/429): «أي: صارَ الـمُصَلِّي بالتّسلِيم يَحِلُّ له ما حَرُم عليه فيها بالتَّكبِير مِن الكلامِ والأفعالِ الخارِجةِ عن كلامِ الصَّلاةِ وأفعالِها». [2])) قال الشّهاب الرَّمليُّ في شرح أبي داود (4/352): «اختلَفَتِ الآثارُ عنِ النَّبِيّ r في كَيفِيّةِ رَفعِ اليدَين فِي الصَّلاةِ؛ فرُوِيَ عنه أنّه كان يَرفَع يدَيهِ مَدًّا فوقَ أذُنَيهِ معَ رَأسِه، ورُوِيَ عنه أنّه كان يَرفَعُهما … متابعة قراءة باب تَكْبِيرَةِ الإِحْرامِ

باب ما يَقُول عِندَ دُخولِ الـمَسجِد والخُروجِ مِنهُ

باب ما يَقُول عِندَ دُخولِ الـمَسجِد والخُروجِ مِنهُ ومعنَى قولِه: «أقَطْ»: أمّا بَلَغكَ إلّا هذا خاصّةً([3])، والهمزةُ للاستفهامِ، والـمَشهورُ في طاءِ «قَطْ» التّخفِيفُ، واللهُ أعلَم. [1])) مُصغَّرًا. [2])) قال شيخنا رحمه الله: «سلطانُُ الله لا يَزولُ أزلِيٌّ أبدِيٌّ. فمُلكُ اللهِ أي سُلطانُه صِفةٌ مِن صِفاتهِ، قال اللهُ تعالى: {كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ} قال البخاريُّ: أي: إلّا مُلكَه. فمُلكُ اللهِ الّذي هو سُلطانُه باقٍ ليسَ … متابعة قراءة باب ما يَقُول عِندَ دُخولِ الـمَسجِد والخُروجِ مِنهُ

باب الدُّعاءِ بَعدَ الأَذانِ

باب الدُّعاءِ بَعدَ الأَذانِ [1])) أي: دَعْوَتانِ مُستَجابَتانِ. [2])) يُنظَر الحاشية الأولى في الصحيفة السّابِقة. [3])) ضبطَها الـمُظهريّ في الـمَفاتِيح (2/56) بفَتح الياء والحاء، وضبطَها السُّيوطي في شرح سنن أبي داود (2/638) بضَمّ الياء وكَسر الحاء. [4])) قال ابن الأثير في النهاية (4/239): «(حِينَ يَلْحَمُ بَعضُهُم بَعْضًا)»، أي: يَشتبِكُ الحَربُ بَينَهم ويَلزمُ بَعضُهم بَعضًا». [5])) قال الملّا عليّ في المرقاة (2/570): «أي: عِندَ نُزولِ المطَر». … متابعة قراءة باب الدُّعاءِ بَعدَ الأَذانِ

باب ما يَقُول إذَا خَرَج مِن بَيتِه إِلَى الصَّلاةِ

باب ما يَقُول إذَا خَرَج مِن بَيتِه إِلَى الصَّلاةِ هذا حدِيثٌ حسَنٌ أخرجَه أحمد، وأخرجه ابنُ خزيمة في كتاب التَّوحيد([6]) من رواية محمّد بنِ خُضَير بنِ غَزوانَ ومن رواية أبي خالدٍ الأحمرِ، وأخرجه أبو نُعيمٍ الأصبهانيّ في رواية أبي نُعَيمٍ الكوفيّ كلُّهم عن فُضَيل بنِ مَرزُوقٍ، وقد رويناه في كتاب الصّلاة لابي نُعيم وقال في روايته عن فُضَيلٍ عن عطيّة حدّثني أبو سعيدٍ، فذكَره لكِن لَم … متابعة قراءة باب ما يَقُول إذَا خَرَج مِن بَيتِه إِلَى الصَّلاةِ

باب ما يَقُولُ إِذَا سَمِعَ الـمُؤَّذِنَ وَالـمُقِيم

باب ما يَقُولُ إِذَا سَمِعَ الـمُؤَّذِنَ وَالـمُقِيم [1])) يعني: حَيَّ علَى الصَّلاةِ حَيَّ علَى الفَلاحِ. [2])) أي: الأذانَ. [3])) معناهُ: وأنا أشهَدُ أنْ لا إلـٰـه إلّا اللهُ. قال الطِّيبيّ في شرح المشكاة (3/9209): «عَطفٌ علَى قَولِ الـمُؤذِّن «أشهَدُ» علَى تَقدِير العامِل لا الانسِحاب، أي: أنا أشهَدُ كما تَشهَدُ، والتَّكرِير في «وأنا» راجِعٌ إلى الشَّهادتَين». [4])) قال الشّهاب الرَّمليّ في شرح أبي داد (3/490): «أي تَمامَ … متابعة قراءة باب ما يَقُولُ إِذَا سَمِعَ الـمُؤَّذِنَ وَالـمُقِيم

باب صِفةِ الأَذَانِ

باب صِفةِ الأَذَانِ وقد جاء عن سَلَمةَ أنّ الإقامةَ فُرادَى، فيُمكِنُ الجَمعُ بَين حدِيثَيهِ بأنْ يُحمَل أحدُهما على أغلَب الأحوالِ. [1])) قال ابن الأثير في النهاية (5/106): «النَّفْسُ الضَّربُ بالنّاقوسِ وهي خشَبةٌ طوِيلةً تُضرَبُ بخَشَبةٍ أصغرَ مِنها، والنّصارَى يُعلِمُون بِها أوقاتَ صلاتِهم». [2])) أي: تأخّرَ. [3])) قال ابن الأثير في النهاية (5/37): «أرفَعُ وأَعلَى، وقيل: أحسَنُ وأعذَبُ». [4])) وفي نُسخةٍ: «أُرِيَ». [5])) قال ابن الأثير … متابعة قراءة باب صِفةِ الأَذَانِ

باب ما يَفعَلُ إِذَا قَام مِن نَومِه وأَرادَ الوُضوءَ

باب ما يَفعَلُ إِذَا قَام مِن نَومِه وأَرادَ الوُضوءَ [1])) قال العِراقيُ في طَرح التَّثريب (2/44): «(وَضوئِهِ) هو بِفَتحِ الواوِ علَى المشَهُورِ المعرُوفِ في الرِّوايةِ، وهو الماءُ الّذي يُتوضَّأُ بِه. وفي رِوايةِ مُسلِمٍ بدَلَ قَولِه: «فِي وَضُوئِه»: «فِي إِنائِهِ»، وفي رِوايةٍ: «فِي الإِنَاءِ»، وهو يدُلّ على أنّ النَّهيَ مَخصُوصٌ بالأَوانِي دُونَ البِرَكِ والحِياضِ الّتي لا يُخافُ فَسادُ مائِها بِغَمسِ اليَدِ فِيها علَى تَقدِير نَجاسَتِها». [2])) قال … متابعة قراءة باب ما يَفعَلُ إِذَا قَام مِن نَومِه وأَرادَ الوُضوءَ

باب ما يَقول عَقِبَ وُضوئِه

باب ما يَقول عَقِبَ وُضوئِه [1])) قال النوويّ في تهذيب الأسماء واللُّغات (3/43): « وكانتْ غَزوةُ رسول الله r تبَوُكَ سنةَ تِسعٍ من الهجرةِ، ومِنها راسَلَ عُظماءَ الرُّومِ، وجاءَ إليه r مَن جاءَ، وهي ءاخِرُ غزَواتِه بِنَفسِه. قال الأزهريُّ: أقامَ النّبِيُّ r بِتَبُوكَ بِضعَةَ عشَرَ يَومًا، والمشهورُ تَركُ صَرفِ تَبُوكَ للتّأنِيثِ والعلَمِيّة، ورَويتُه في «صحيح البخاريّ» في حديث كَعبٍ في أواخِر كتابِ الـمَغازِي عن كَعبٍ … متابعة قراءة باب ما يَقول عَقِبَ وُضوئِه

باب ما يَقُول عَلَى الوُضوءِ

باب ما يَقُول عَلَى الوُضوءِ [1])) أي لا يكون وُضوؤه كاملًا. [2])) قال شيخنا رحمه الله: «مَن لَم يُسَمِّ عند الوضوء والغُسلِ يؤثّر ذلك على ثوابِ صلاته، لا نقولُ لا ثوابَ له بالمرّة حتّى في صلاتِه بل نقولُ يَنقُصُ ثوابُه». [3])) بفَتح الواو وهو الماء الـمُعَدُّ للاسِتعمال في الوُضوء. [4])) قال ابن الأثير في النهاية (1/199): «إناءٌ مِن صُفْر أو حِجارة كالإجّانة وقد يُتوضّأ منه». … متابعة قراءة باب ما يَقُول عَلَى الوُضوءِ

باب ما يَقُولُ إِذَا انْتَهَى إلَى الصَّفِّ

باب ما يَقُولُ إِذَا انْتَهَى إلَى الصَّفِّ [1])) قال الـمُظهِريّ في المفاتيح (4/355): «العَقُرُ القَتلُ وقَطعُ عَقِب الرّجل، والجَوادُ الفرَسُ الجيِّد». باب ما يَقُول عِندَ دُخولِ الـمَسجِد والخُروجِ مِنهُ باب تَكْبِيرَةِ الإِحْرامِ متابعة قراءة باب ما يَقُولُ إِذَا انْتَهَى إلَى الصَّفِّ