البوطي الذي يتغنى بدرء الفاسد وسد الذرائع يبيح صراحة للشخص أن يتخيل أنه يرتكب الزنى ولو وجد مع ذلك لذة. وأباح للمرأة التي يضاجعها زوجها أن تتصور أنها مع غيره.
البوطي الذي يتغنى بدرء الفاسد وسد الذرائع يبيح صراحة للشخص أن يتخيل أنه يرتكب الزنى ولو وجد مع ذلك لذة. وأباح للمرأة التي يضاجعها زوجها أن تتصور أنها مع غيره. يقول في مجلة طبيبك العدد تشلاين أول 1995: “إن حديث الإنسان نفسه عن مقارفة معصية ما وما يتبعه من تخيّل تلك المعصية واللذة التي قد تصحب ذلك كل ذلك معفو عنه وساقط عن الاعتبار والمحاسبة … متابعة قراءة البوطي الذي يتغنى بدرء الفاسد وسد الذرائع يبيح صراحة للشخص أن يتخيل أنه يرتكب الزنى ولو وجد مع ذلك لذة. وأباح للمرأة التي يضاجعها زوجها أن تتصور أنها مع غيره.
