الأَلبانِي يَذكُرُ الحَديثَ أَنَّهُ صَحيحٌ في كِتابٍ، ثُمَّ يَرجِعُ في كِتابٍ آخَرَ وَيَقولُ: إِنَّهُ ضَعيف
عَبَثُ الوَهَّابِيَّةِ لا يَنتَهي! فَبَعدَ أَن حَرَّفوا كُتُبَ العُلَماءِ مِن أَهلِ السُّنَّةِ الأَشاعِرَةِ، بَدَؤوا بِتَأليفِ كِتابٍ أَسمَوه: «صَحيحُ الأَلبانِي» حَتّى يُنافِسوا بِهِ الكُتُبَ الصِّحاحَ السِّتَّةَ، وَهِيَ: 1- صَحيحُ البُخارِي 2- صَحيحُ مُسلِم 3- سُنَنُ النَّسائِي 4- سُنَنُ أَبِي داوُد 5- سُنَنُ التِّرمِذِي 6- سُنَنُ ابنِ ماجَه الأَلبانِي لَيسَ مُحَدِّثًا، وَلا وَزنَ لَهُ عِندَ أَهلِ العِلمِ! فَقَد يَذكُرُ الحَديثَ أَنَّهُ صَحيحٌ في كِتابٍ، ثُمَّ يَرجِعُ في … متابعة قراءة الأَلبانِي يَذكُرُ الحَديثَ أَنَّهُ صَحيحٌ في كِتابٍ، ثُمَّ يَرجِعُ في كِتابٍ آخَرَ وَيَقولُ: إِنَّهُ ضَعيف
