هل كانَ الصَّحابةُ والتَّابِعونَ يُقسِّمونَ التَّوحيدَ إلى تَوحيد الأُلوهِيَّة والرُّبوبيَّة، ويَدْعُونَ النَّاسَ لذلكَ؟
هل كانَ الصَّحابةُ والتَّابِعونَ يُقسِّمونَ التَّوحيدَ إلى تَوحيد الأُلوهِيَّة والرُّبوبيَّة، ويَدْعُونَ النَّاسَ لذلكَ؟ الجوابُ: أنَّه لَم يُسمَع ذلكَ عن أحدٍ منهم، فلماذا لا يَسَعنا ما وَسعَهم؟! وإنَّ علامات الرَّاسخينَ في العِلمِ أن يَحتَرموا كلامَ الأئمَّةِ، وما دَرَجَت عليه الأُمَّة. أمَّا إِمامهُم ابن تيميَّةَ فلَم يَسلَم مِنه أحدٌ، حتَّى أبو بَكر وَعُمَرَ، وعَلِيُّ وفاطِمةُ. ولا يَسَعنا تفصيل ذلكَ الآن. ومن علاماتِ الرَّاسخينَ في العِلم أيضاً أن … متابعة قراءة هل كانَ الصَّحابةُ والتَّابِعونَ يُقسِّمونَ التَّوحيدَ إلى تَوحيد الأُلوهِيَّة والرُّبوبيَّة، ويَدْعُونَ النَّاسَ لذلكَ؟
