المُبتدعة ونسبتُهُمُ الذُّنوب الكبيرة والصَّغيرة ذات الخسَّة إلى الأنبياء وبيان مُراد جُمهور أهل السُّنَّة والجماعة بقولهم: صغيرة لا خسَّة فيها
المُبتدعة ونسبتُهُمُ الذُّنوب الكبيرة والصَّغيرة ذات الخسَّة إلى الأنبياء وبيان مُراد جُمهور أهل السُّنَّة والجماعة بقولهم: صغيرة لا خسَّة فيها الحمدلله وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله. وبعدُ فإنَّ أهل البِدع والأهواء عندهُم وَلَع بنسبة الذُّنوب الكبيرة والصَّغيرة ذات الخسَّة إلى أنبياء الله عليهمُ السَّلام، وأمَّا أهل السُّنَّة والجماعة فقد قالوا بعصمة الأنبياء عن الكُفر والكبائر وصغائر الخسَّة قبل النُّبُوَّة وبعدهَا. وأجاز جُمهور عُلماء أهل … متابعة قراءة المُبتدعة ونسبتُهُمُ الذُّنوب الكبيرة والصَّغيرة ذات الخسَّة إلى الأنبياء وبيان مُراد جُمهور أهل السُّنَّة والجماعة بقولهم: صغيرة لا خسَّة فيها
