نَقْضُ دَعْوَى وَلِيدِ سَعِيدانَ فِي إِنْكَارِ التَّأْوِيلِ وَإِثْبَاتُ مَنْهَجِ السَّلَفِ فِي التَّنْزِيهِ
*نَقْضُ دَعْوَى وَلِيدِ سَعِيدانَ فِي إِنْكَارِ التَّأْوِيلِ وَإِثْبَاتُ مَنْهَجِ السَّلَفِ فِي التَّنْزِيهِ [1]* الحمدُ للهِ رَبِّ العالَمِينَ، والصلاةُ والسَّلامُ على سيِّدِنا مُحَمَّدٍ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ أجمعين. أمَّا بعدُ: فقد دَأَبَ المُشَبِّهَةُ على الخَوْضِ فِيمَا لَيْسَ لَهُمْ بِهِ عِلْمٌ، يَسْعَوْنَ فِي ذٰلِكَ سَعْيًا حَثِيثًا أَيْنَمَا سَارُوا وَحَيْثُمَا اتَّجَهُوا. نَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ فِتْنَتِهِمْ. فَإِلَى مَتَى ـ يا وَلِيدُ سَعِيدانَ ـ تَعْمَلُ بِالشُّبُهَاتِ وَتَأْخُذُ بِهَا؟! وَحَتَّى مَتَى لَا … متابعة قراءة نَقْضُ دَعْوَى وَلِيدِ سَعِيدانَ فِي إِنْكَارِ التَّأْوِيلِ وَإِثْبَاتُ مَنْهَجِ السَّلَفِ فِي التَّنْزِيهِ
