لمن يفتري على الأحباش أنظر كيف يحسن الشيخ الهرري الظن بالرازي بينما التيمي الحراني يكفر الرازي

مذكور في كتاب تفسير الفخر الرازي الجزء أن الرسول قال أولياء الله لا يموتون والعياذ بالله بل ينقلون من دار إلى دار مسئلةٌ: مذكور في كتاب تفسير الفخر الرازي الجزء التاسع/ صحيفة /94 ) أن الرسول قال: أولياء الله لا يموتون والعياذ بالله بل ينقلون من دار إلى دار ؟قال الشيخ : هذا كفر صريح لا تأويل له يحتمل أن يكون دسًا. لفضيلة الشيخ الدكتور نبيل … متابعة قراءة لمن يفتري على الأحباش أنظر كيف يحسن الشيخ الهرري الظن بالرازي بينما التيمي الحراني يكفر الرازي

كَيفَ أُقَوِّي إِيمانِي ؟

مسئلةٌ: سُئِلَ الشَيْخ: كَيفَ أُقَوِّي إِيمانِي ؟ فقالَ رَحِمَهُ الله : يَقْوَى الإِيمانُ بِكَثْرَة الطّاعات وَتَرْكِ الشَّهَوات المحَرَّمَة. هذا بدأُ تَقْوِيَة الإِيمان، ثُمَّ لَمّا يتَمادَى عَلَى ذلك (أَي لَمّا يَثْبُتُ عَلَى ذلِك)، يَزْدادُ رَغْبَةً فِى السُّنن وَيَصِيرُ وَلِيًّا. تَكونُ الطّاعَة شَهْوَةً لَنا. الأَوْلِياء الطّاعاتُ شَهْوَةٌ لَهُم. فِى الأَوّل: إِتْعابُ نَفْسٍ ثُمَ تَكُونُ شَهْوَةً. يَلْتَذُّونَ بالصّلاة. إِذا دَخَلُوا فِى الصّلاةِ ، هُناكَ الرَّاحَة لَهُم. بصوت فضيلة … متابعة قراءة كَيفَ أُقَوِّي إِيمانِي ؟

سنُرِيْهِم آياتِنا في الآفَاقِ وفي أنفُسِهم حتى يتَبيّنَ لهُم أنّهُ الحَقّ

من دروس الإمام الهرري رضي الله عنه قال شيخُنا الإمامُ الحَافظُ الفَقِيهُ المفَسّرُ النَّحْويُّ الأُصُوليُّ اللُّغَويُّ الشَّيخُ عبدُ اللهِ الهَرري: (سنُرِيْهِم آياتِنا في الآفَاقِ وفي أنفُسِهم حتى يتَبيّنَ لهُم أنّهُ الحَقّ)) أي سَنُرِيهِم دَلائلَ وجُودِنا وقُدرَتِنا وعِلمِنا، وهَذا في الدُّنيا. وسَنُرِيهِم فَتْحَ البِلادِ شَرقًا وغَربًا وفَتحَ مَكّةَ، وهَذه الطّائراتُ مِن جُملَةِ الآيات.{حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ} أي القُرآنُ أو الإسلام. ورَوَى أبو القَاسِم الأنصَاريّ أنّ … متابعة قراءة سنُرِيْهِم آياتِنا في الآفَاقِ وفي أنفُسِهم حتى يتَبيّنَ لهُم أنّهُ الحَقّ

تفسير قولِه تَعالَى وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوْحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الإِيْمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ الشورى:52

محرر على فضيلة الشيخ الدكتور نبيل الشريف حفظه الله تعالى وجزاه عنا خير الجزاء .لله تعالى أقوالُ بعض العُلماء في تفسير قولِه تَعالَى لِنَبِّيه محمَّد صلّى الله عليه وسلم: ﴿وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوْحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الإِيْمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾[الشورى:52] قال الثَعْلَبيّ في تفسيره : “﴿ما كُنْتَ تَدْرِي﴾ … متابعة قراءة تفسير قولِه تَعالَى وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوْحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الإِيْمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ الشورى:52

قَوْلُهُ تَعَالَى مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ

قَالَ الرَّازِيُّ فِي تَفْسِيرِهِ: وَفِي الْآيَةِ سُؤَالَاتٌ:  السُّؤَالُ الْأَوَّلُ: لَفْظَةُ “مَنْ” فِي قَوْلِهِ: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا} تُفِيدُ الْعُمُومَ فَمَا الْفَائِدَةُ فِي ذِكْرِ الذَّكَرِ وَالْأُنْثَى؟  وَالْجَوَابُ: أَنَّ هَذِهِ الْآيَةَ لِلْوَعْدِ بِالْخَيْرَاتِ، وَالْمُبَالَغَةُ فِي تَقْرِيرِ الْوَعْدِ مِنْ أَعْظَمِ دَلَائِلِ الْكَرَمِ وَالرَّحْمَةِ؛ إِثْبَاتًا لِلتَّأْكِيدِ وَإِزَالَةً لِوَهْمِ التَّخْصِيصِ.  السُّؤَالُ الثَّانِي: هَلْ تَدُلُّ هَذِهِ الْآيَةُ عَلَى أَنَّ الْإِيمَانَ مُغَايِرٌ لِلْعَمَلِ الصَّالِحِ؟ وَالْجَوَابُ: نَعَمْ، لِأَنَّهُ تَعَالَى جَعَلَ الْإِيمَانَ شَرْطًا فِي كَوْنِ الْعَمَلِ الصَّالِحِ … متابعة قراءة قَوْلُهُ تَعَالَى مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ

ما معنى حديث البخاري سجد النبي بالنجم وسجد معه المسلمون والمشركون ؟

سئل شيخنا: ما معنى حديث البخاري:” سجد النبي ﷺ بالنجم وسجد معه المسلمون والمشركون”؟ قال الشيخ: سَجَدَ الرسولُ ﷺ سجدةالتلاوة عند: ﴿فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْـبُدُوا ۩ (62)﴾ سورة النَّجْمِ. والكفار سجدوا لأنهم فرحوا على زعمهم هو مدح لهم آلهتهم كما مَوَهَ عليهم الشيطان،الشيطان أظهر صوتا من جهة الرسول ﷺ فظن الكفار أن محمدا ﷺ يمدح لهم آلهتهم ففرحوا ورضوا لذلك وسجدوا حين رأوا رسول الله ﷺ … متابعة قراءة ما معنى حديث البخاري سجد النبي بالنجم وسجد معه المسلمون والمشركون ؟

بيان أن نكاح المتعة محرَّم إلى يوم القيامة – نُقُولٌ من المذاهب الأربعة ونقل الإجماع على تحريمه

بيان أن نكاح المتعة محرَّم إلى يوم القيامة – نُقُولٌ من المذاهب الأربعة ونقل الإجماع على تحريمه قال الله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلاَّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (6) فَمَنْ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْعَادُونَ (7)﴾ [سورة المؤمنون]. فهذه الآية تفيد أن التمتع بها ليست واحدة من المذكورة، أما أنها ليست بمملوكة فظاهر، وأما أنها ليست زوجة … متابعة قراءة بيان أن نكاح المتعة محرَّم إلى يوم القيامة – نُقُولٌ من المذاهب الأربعة ونقل الإجماع على تحريمه

إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ سورة يوسف

قَالَ تَعَالَى إِخْبَارًا عَنْ سَيِّدِنَا يُوسُفَ عَلَيْهِ السَّلَامُ: {إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (90)} [سورة يوسف]. قَالَ الرَّازِيُّ رَحِمَهُ اللهُ: وَالْمَعْنَى: إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَهُمْ، فَوَضَعَ الْمُحْسِنِينَ مَوْضِعَ الضَّمِيرِ لِاشْتِمَالِهِ عَلَى الْمُتَّقِينَ. وَاعْلَمْ أَنَّ يُوسُفَ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَصَفَ نَفْسَهُ فِي هَذَا الْمَقَامِ الشَّرِيفِ بِكَوْنِهِ مُتَّقِيًا، وَلَوْ أَنَّهُ أَقْدَمَ عَلَى مَا يَقُولُهُ الْحَشْوِيَّةُ فِي حَقِّ زُلَيْخَا لَكَانَ هَذَا الْقَوْلُ … متابعة قراءة إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ سورة يوسف

ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى فَكانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى

أقْوالُ الْمُفَسِّرِين في قَوْلِ اللهِ تَعالَى: ﴿ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى (8) فَكانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى﴾ عَنْ مَسْرُوقٍ قَالَ: قُلْتُ لِعَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْها: فَأَيْنَ قَوْلُهُ: {ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى} {فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى} {فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى} ؟ قَالَتْ: إِنَّمَا ذَاكَ جِبْرِيلُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَأْتِيهِ فِي صُورَةِ الرِّجَالِ، وَإِنَّهُ أَتَاهُ فِي هَذِهِ الْمَرَّةِ فِي صُورَتِهِ الَّتِي هِيَ صُورَتُهُ، فَسَدَّ أُفُقَ السَّمَاءِ. … متابعة قراءة ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى فَكانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى

من صريح كلام ابنِ تَيميَّةَ في نُصرة عقائد التَّجسيم

(من صريح كلام ابنِ تَيميَّةَ في نُصرة عقائد التَّجسيم) قَالَ الْإِمَامُ الْفَخْرُ الرَّازِيُّ: ((حَقِيقَةُ الْحِجَابِ بِالنِّسْبَةِ إِلَى اللهِ تَعَالَى: مُحَالٌ؛ لِأَنَّهُ عِبَارَةٌ عَنِ الْجِسْمِ الْمُتَوَسِّط بَيْنَ جِسْمَيْنِ آخَرَيْنِ)) [بيانُ تَلبيس الجَهميَّة (124/8)، ط. المجمَّع] وَهَذَا التَّقْرِيرُ كَانَ يَنْبَغِي أَنْ تَقَرَّ بِهِ عَيْن كُلِّ مُنَزِّهٍ للهِ عَنِ الْجِسيْمِيَّةِ. وَتَأَمَّل الْآن يَا عَبْدَ اللهِ كَيْفَ رَدَّ ابْنُ تَيْمِيَّةَ الْحَرَّانِي (728هـ) عَلَى التَّقْرِيرِ السَّابِقِ لِلْإِمَامِ الرَّازِي فِي التَّنْزِيهِ، … متابعة قراءة من صريح كلام ابنِ تَيميَّةَ في نُصرة عقائد التَّجسيم